أقسام المنتديات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنت الزائر رقم

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المواضيع الأخيرة

» مكياج متنوع
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالسبت يناير 31, 2009 5:39 pm من طرف رميصاء

» الحناء المنقوشة
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالسبت يناير 31, 2009 5:07 pm من طرف رميصاء

» المنسف اكلة فلسطينية
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالسبت يناير 31, 2009 4:46 pm من طرف رميصاء

» قصصات الشعر للعرائس
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالخميس يناير 29, 2009 6:09 pm من طرف رميصاء

» قصصات شعر بالتجنن
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالخميس يناير 29, 2009 6:04 pm من طرف رميصاء

» الحصول على الشعر الصحي
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:46 pm من طرف رميصاء

» وصفات لبشرة متالقة تعالي استفيدي من تجاربنا
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:42 pm من طرف رميصاء

» مكياج يجعلك رشيقة
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:34 pm من طرف رميصاء

» مكياج خليجي
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:30 pm من طرف رميصاء

سحابة الكلمات الدلالية


    هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟

    مبدع مسلم
    مبدع مسلم
    مشرف منتديات الإسلامية
    مشرف منتديات الإسلامية


    عدد الرسائل : 44
    تاريخ التسجيل : 24/12/2008

    هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Empty هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟

    مُساهمة من طرف مبدع مسلم الجمعة يناير 09, 2009 2:06 pm


    سلام الله عليكم
    هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Frameheartsa2
    سؤال في الإعجاز العلمي:
    هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ 13_22
    في حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أتدرون كم ما بين السماء والأرض؟ مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء خمسمائة سنة، وكثف كل سماء خمسمائة سنة. والآن وفي عصرنا هذا يقول علماء الفلك أن الجزء المدرك من الكون يبلغ مسافة 36 ألف سنة ضوئية، والضوء يقطع مسافة 300 ألف كيلو متر في الثانية الواحدة. والذي فهمته إن كل هذا في السماء الدنيا وأن المسافة التي اكتشفها العلماء من الجزء المدرك يفوق بكثير جداً ما ذكر في الحديث، فعلم الفلك يعارض هذه المعلومات حيث يذكر أن المسافة المعلومة من الفضاء تبلغ آلاف السنوات الضوئية. أرجوا التفصيل في هذه المسالة وتوضيحها حيث أني وجدت العديد من المواقع تتساءل عن هذه المسألة وتعارضها مع الحقائق الفلكية. ولم أجد بحثا حول ذلك، ولعلمي بحرصكم واهتمامكم بالإعجاز العلمي والدفاع عن الدين ونقض الشبهات توكلت على الله وأرسلت هذا السؤال...
    هناك حديث نبوي حول هذا الموضوع، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (هل تدرون كم بين السماء والأرض؟ قال قلنا الله ورسوله أعلم, قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة) [رواه الترمذي، وقال حديث حسن]. ولكن الشيخ الألباني قال عن الحديث إنه ضعيف، فما العمل في مثل هذه الحالة؟
    إن الذي يقرأ هذا الحديث قراءة سطحية يظن بأنه يتناقض مع الحقائق العلمية الحديثة، والمشكلة أن علماء الحديث لم يتفقوا على هذا الحديث فمنهم من اعتبره صحيحاً ونهم من اعتبره ضعيفاً. وعندما نقول عن الحديث إنه ضعيف يا أحبتي فلا يعني ذلك أنه غير صحيح، بل قد يكون صحيحاً، ولكن هناك مشكلة ما في سند الحديث من حيث الرواة.
    العلم يحدد المسافة بين الأرض وأبعد مجرة بعشرين ألف سنة ضوئية (وكل يوم يكتشف العلماء مجرات أبعد)، أي أن الضوء يستغرق 20 ألف سنة (أو أكثر) حتى يقطع المسافة بين الأرض والسماء الدنيا. والذي أراه أن كل ما ندركه في الكون بمناظيرنا وأجهزتنا هو دون السماء الدنيا، لأن الله تعالى زين السماء الدنيا (أي السماء الأولى) بمصابيح وهي النجوم، يقول تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12].
    هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟ Earth_sky_500

    السماء واسعة جداً وكل يوم يرى العلماء مجرات جديدة تبعد عنا آلاف الملاين من السنوات الضوئية، والمجرة هي تجمع ضخم من النجوم وأبعد مجرة مكتشفة حتى الآن تبعُد عنا بحدود عشرين ألف مليون سنة ضوئية (حسب تقديرات العلماء وقد تكون المسافة الحقيقية أكثر أو أقل، الله أعلم).
    ولكن قد يكتشف العلماء نجوماً أبعد من ذلك، فلا نستطيع الآن تحديد بعد السماء الدنيا عنا، ولكن ماذا يعني (مسيرة 500 عام)؟ والعلماء يتحدثون عن عشرين ألف مليون عام؟ هل هذا تناقض مع العلم أم أن هناك معجزة في هذا الحديث؟
    إن التشكيك بصحة هذا الحديث هو أمر خطير، فنحن لسنا مؤهلين لتقييم أحاديث النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ولذلك فإنني أميل إلى الاعتقاد بصحته، ولكن أبحث عن تفسير له، فربما نجد معجزة في مثل هذه الأحاديث. لأن النبي لم يأت بشيء من عنده، بل علَّمه الله علوماً كثيرة لتكون دليلاً على نبوته في هذا العصر.
    لاحظوا معي أن الحديث لم يحدد لنا كيفية المسيرة، هل هي مسيرة 500 عام بسرعة الإنسان، أم 500 عام بسرعة الخيل، أم بسرعة الريح أو بسرعة البرق، أم أن عناك سرعة مجهولة لا نعلمها أكبر من هذه بكثير؟!
    من الأشياء العجيبة التي يقترحها بعض العلماء اليوم أن سرعة الضوء ليست هي السرعة القصوى في هذا الكون، إنما هناك أجسام أسرع بكثير من الضوء!!! وفي حال صحَّت هذه الفرضية عندها سنكون أمام معجزة نبوية عظيمة، لأن النبي حدَّد لنا المسافة بين السماء والأرض بخمس مائة عام، ويمكن أن أقوم بهذا الحساب البسيط، وهو لتقريب الفكرة فقط.
    لو فرضنا أن أقصى مجرة تبعد عن الأرض 20000000000 سنة ضوئية، وبعدها توجد السماء الثانية (وهذا فرض للتوضيح فقط). والضوء يقطع في كل ثانية 300000 كيلو متر، (كل سنة تساوي تقريباً 31.5 مليون ثانية) إذاً المسافة من الأرض إلى السماء هي:
    20000000000 × 300000 × 31500000 =
    189000000000000000000000 كيلو متر
    أي أن المسافة بناء على هذه الفرضية ستكون 189 ألف بليون بليون كيلو متر، وإذا أردنا أن نستخدم القانون البسيط لحساب السرعة نقول:
    السرعة = المسافة ÷ الزمن (= 500 سنة)
    السرعة = 189000000000000000000000÷ 15750000000=
    12000000000000 = 12 تريليون كيلو متر في الثانية
    أي أننا لو سرنا بسرعة 12 تريليون كيلو متر في الثانية فسنصل إلى حدود السَّماء الدنيا في 500 سنة، وهذا يتطابق مع ما حدثنا عنه النبي صلى الله عليه وسلم (حسب الفرضية السابقة). وهذا يعني أن العلماء لو عثروا على أجسام تسير بهذه السرعة الهائلة في المستقبل فسيكون الحديث النبوي مطابقاً للعلم!
    ومن هنا يا أحبتي نصل إلى نتائج مهمة وهي:
    1- ينبغي ألا نتسرع في الحكم على الحديث النبوي، لأننا لم نؤت من العلم إلا القليل، يقول تعالى: (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) [الإسراء: 85]. لأن العلم يفاجئنا كل يوم بحقائق علمية جديدة.
    2- لنفرض الآن أن هذا الحديث غير صحيح، ماذا ستكون النتيجة؟ طبعاً لن يتغير أي شيء، لأن مثل هذه الأحاديث لا تغير شيئاً في عقيدة المؤمن، فإذا كان الحديث صحيحاً وتطابق مع العلم ازددنا إيماناً، وإذا كان الحديث غير صحيح فليس هناك مشكلة، ولا ينبغي أن نفسح مجالاً للمشككين أن يطعنوا في الإسلام بسبب هذا الحديث أو غيره.
    3- إن أفضل طريقة للتعامل مع الأحاديث الضعيفة أو الأحاديث التي نظنها تناقض العلم، أن نؤجل البحث فيها حتى يكتشف العلماء حقائق علمية جديدة، وأثناء نقاشنا مع الملحدين حول هذه الأحاديث نقول لهم بكل بساطة: إن العلم لم يتطور بعد لندرك المعنى الصحيح للحديث.
    اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه..

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 6:21 pm