السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عام يمضى وعام جديد يأتى هكذا هى الحياة تتفلت الأيام من بين أيدينا ولانشعر بها الا عندما نفاجئ بقدوم العام الجديد ، فكيف يا ترى قضى كل منا ليلته الأخيرة مع العام الفائت هل وقفت وقفة مع نفسك وأدرت معها حوارا صريحا هل سألتها كم فعلت من الطاعات والخيرات وكم فعلت من الذنوب والخطايا والمعصيات ، وهل أجبت عليها بكل الصدق والأمانة ..؟؟
فان كنت أدرت الحوار بالصدق والمصارحة حقيقة ...
فأنت أدرى بحقيقة نفسك وذاتك ، فان كنت ما عملته من خير وعبادة وطاعة لله عز وجل وأتبعت هدى وسنة حبيبة
المصطفى صلى الله عليه وسلم وتغلبت تلك الأفعال الخيرة
على ما فعلته من ذنوب فالتحمد الله كثيراوتطلب منه التثبيت
وان يغفر لك ما وقع منك من هفوات ، وأن كانت خطاياك
وذنوبك تغلبت على مافعلته من طيبات فلك الله يا أخى
ولتسارع بترك تلك السيئات وتتوب الى الله توبة نصوحة فأنه سبحانه وتعالى يقبل التوبة من عباده ويفرح بعبده التائب اكثرمما تفرح الأم بعودة وليدها الغائب وتسأل الله
العفو والمغفرة فهو الغفور الرحيم
تذكرنا قدوم السنة الميلادية دائما اخوانى وأحبائى فى الله
بذكرى مولد رسول ونبى كريم من ذوى العزم من الرسل
وهو عزيز علينا وحبيب الى قلوبنا الا وهو نبى الله الى بنى اسرائيل المسيح عيسى ابن مريم البتول علية وعلى نبينا
افضل واذكى الصلاة والسلام
وذكرى مولد السيد المسيح عليه السلام يحتفل بها المسيحيون الغربيون يوم 25 من ديسمبر من كل عام ،بينما يحتفل بها المسيحيون الشرقيون والأقباط فى مصر فى اليوم السابع من يناير من كل عام وهو يوافق فى التقويم القبطى 29 كيهك ان كانت السنة كبيسة وان كانت بسيطة فيوافف يوم 28 منه - ولقد كان لمولدعيسى عليه السلام عبرة وعظة لأولى الألباب ولمن لهم قلوب وعقول يتفكرون بها فى خلق الله ومعجزات فكانت البداية مع امه سيدتنا/ العذراء الطاهرة المبشرة بالجنة مريم بنت عمران فقد نشأت فى بيت صالح وبيت كان للنبوة مبعثا ومنبتا وكانت هى لنفسها فى ولادتها
من أمها أمرأة عمران قصة رائعة ذكرها لنا سبحانه
وتعالى فى كتابة العزيز وهى أبلغ من كل بيان وأصدق من أن يسطرها قلم فقال سبحانه وتعالى :
(إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ
عَلَى العَالَمِينَ * ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ *
إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي
بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ العَلِيمُ
* فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ
وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ *فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا المِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ* )
آل عمران من 33:37
وهكذا كان مولدهاونشاتها فى بيت العبادة وخدمتها فيه وله فلما أراد ربنا سبحانه وتعالى أن يكمل معجزة الخلق الثلاثية وهو القادر على كل شئ و من المعروف أن ذرية الأنسان
تأتى من ألتقاء الذكر بالأنثى ولابد من توافر السلامة والصحة وعناصر أخرى فى الأثنين ولكنه سبحانه وتعالى جلت قدرته وتعالت مشيئته أرآ نا معجزاته فى الخلق
فأوجد ابينا آدم من غير أم وأب وأوجد أمنا حواء من آدم
دون أم لها وكانت العجزة الخاتمة فى خلق سيدنا عيسى عليه وعلى نبينا السلام فأوجده وخلقة فى عملية حمل وولادة بكل مراحلها وتفصيلاتها والتى تعانيها الأنثى حتى يومنا هذا والى أن يشاء الله
ولكنها كانت بأم بلا أب ؛ فولد السيد المسيح فى هذا اليوم
العظيم فى مدينة بيت لحم الفلسطينية ووضعته أمه فى مزود بقر بعد أن نائت بعيدا عن الناس وقد أفرد القرآن
الكريم لها سورة كاملة بأسمها روى فيها قصة المولد
العظيم كاملة فقال عز من قائل :
(وَاذْكُرْ فِي الكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِياً* فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَاباً فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِياًّ* قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِياًّ * قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِياًّ* قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِياًّ* قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِّلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْراً مَّقْضِياًّ* ) مريم من 16 :21
ولقد كان مجئ نبى الله عيسى ابن مريم عليه السلام مبشرا ببعث سيدنا محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام والذى قال عن نفسه :
أنا دعوة أبى أبراهيم ونبوءة موسى وبشارة أخى عيسى
(وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ )
فيا أخى الفاضل ويا أختى الفاضلة فى الله أن كان لكما زميل أو زميلة أو صديق وصديقه أو جار أو جارة من المسيحيين فالنظهر لهم تقديرنا وحبنا لنبى الله عيسى عليه السلام حيث أمرنا الله سبحانة وتعالى بأن نؤمن ونصدق بجميع الأنبياء والمرسلين حيث قال فى كتابه الكريم :
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المَصِيرُ
ولنبدى سماحة وروح ديننا العظيم ونهئهم ونقول لهم كل عام وأنتم بخير لا أقول أن ننساق ورائهم ونقلدهم ونشاركهم احتفالاتهم وأعيادهم المخالفة لشريعتنا الغراء بالقطع ولكن الدين لله والوطن للجميع ليكن لنا فى رسول الله الأسوة الحسنة فقد كان هناك فى بدء دعوته الشريفة يهودى يضع له أمام بيته القذورات والمخلفات ليتأذى الرسول ومن يأتى له و برغم ذلك حينما أنقطع اليهودى فترة عن الاتيان بمثل هذا العمل سأل عنه الرسول الكريم وعرف أنه مريض فزاره وفى بيته وكان سببا لدخوله الإسلام
- صدق من سماك ياحبيبى يا رسول الله رؤوف رحيم )
**أنك لاتهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء **
وأنه ليحضرنى بيتان من الشعر كنا قد درسناهما ضمن قصيدة طويلة لاأتذكر عنوانها فقد مضى عهد طويل ، وهما لأمير الشعراء أحمد
عام يمضى وعام جديد يأتى هكذا هى الحياة تتفلت الأيام من بين أيدينا ولانشعر بها الا عندما نفاجئ بقدوم العام الجديد ، فكيف يا ترى قضى كل منا ليلته الأخيرة مع العام الفائت هل وقفت وقفة مع نفسك وأدرت معها حوارا صريحا هل سألتها كم فعلت من الطاعات والخيرات وكم فعلت من الذنوب والخطايا والمعصيات ، وهل أجبت عليها بكل الصدق والأمانة ..؟؟
فان كنت أدرت الحوار بالصدق والمصارحة حقيقة ...
فأنت أدرى بحقيقة نفسك وذاتك ، فان كنت ما عملته من خير وعبادة وطاعة لله عز وجل وأتبعت هدى وسنة حبيبة
المصطفى صلى الله عليه وسلم وتغلبت تلك الأفعال الخيرة
على ما فعلته من ذنوب فالتحمد الله كثيراوتطلب منه التثبيت
وان يغفر لك ما وقع منك من هفوات ، وأن كانت خطاياك
وذنوبك تغلبت على مافعلته من طيبات فلك الله يا أخى
ولتسارع بترك تلك السيئات وتتوب الى الله توبة نصوحة فأنه سبحانه وتعالى يقبل التوبة من عباده ويفرح بعبده التائب اكثرمما تفرح الأم بعودة وليدها الغائب وتسأل الله
العفو والمغفرة فهو الغفور الرحيم
تذكرنا قدوم السنة الميلادية دائما اخوانى وأحبائى فى الله
بذكرى مولد رسول ونبى كريم من ذوى العزم من الرسل
وهو عزيز علينا وحبيب الى قلوبنا الا وهو نبى الله الى بنى اسرائيل المسيح عيسى ابن مريم البتول علية وعلى نبينا
افضل واذكى الصلاة والسلام
وذكرى مولد السيد المسيح عليه السلام يحتفل بها المسيحيون الغربيون يوم 25 من ديسمبر من كل عام ،بينما يحتفل بها المسيحيون الشرقيون والأقباط فى مصر فى اليوم السابع من يناير من كل عام وهو يوافق فى التقويم القبطى 29 كيهك ان كانت السنة كبيسة وان كانت بسيطة فيوافف يوم 28 منه - ولقد كان لمولدعيسى عليه السلام عبرة وعظة لأولى الألباب ولمن لهم قلوب وعقول يتفكرون بها فى خلق الله ومعجزات فكانت البداية مع امه سيدتنا/ العذراء الطاهرة المبشرة بالجنة مريم بنت عمران فقد نشأت فى بيت صالح وبيت كان للنبوة مبعثا ومنبتا وكانت هى لنفسها فى ولادتها
من أمها أمرأة عمران قصة رائعة ذكرها لنا سبحانه
وتعالى فى كتابة العزيز وهى أبلغ من كل بيان وأصدق من أن يسطرها قلم فقال سبحانه وتعالى :
(إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ
عَلَى العَالَمِينَ * ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ *
إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي
بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ العَلِيمُ
* فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ
وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ *فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا المِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ* )
آل عمران من 33:37
وهكذا كان مولدهاونشاتها فى بيت العبادة وخدمتها فيه وله فلما أراد ربنا سبحانه وتعالى أن يكمل معجزة الخلق الثلاثية وهو القادر على كل شئ و من المعروف أن ذرية الأنسان
تأتى من ألتقاء الذكر بالأنثى ولابد من توافر السلامة والصحة وعناصر أخرى فى الأثنين ولكنه سبحانه وتعالى جلت قدرته وتعالت مشيئته أرآ نا معجزاته فى الخلق
فأوجد ابينا آدم من غير أم وأب وأوجد أمنا حواء من آدم
دون أم لها وكانت العجزة الخاتمة فى خلق سيدنا عيسى عليه وعلى نبينا السلام فأوجده وخلقة فى عملية حمل وولادة بكل مراحلها وتفصيلاتها والتى تعانيها الأنثى حتى يومنا هذا والى أن يشاء الله
ولكنها كانت بأم بلا أب ؛ فولد السيد المسيح فى هذا اليوم
العظيم فى مدينة بيت لحم الفلسطينية ووضعته أمه فى مزود بقر بعد أن نائت بعيدا عن الناس وقد أفرد القرآن
الكريم لها سورة كاملة بأسمها روى فيها قصة المولد
العظيم كاملة فقال عز من قائل :
(وَاذْكُرْ فِي الكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِياً* فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَاباً فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِياًّ* قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِياًّ * قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِياًّ* قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِياًّ* قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِّلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْراً مَّقْضِياًّ* ) مريم من 16 :21
ولقد كان مجئ نبى الله عيسى ابن مريم عليه السلام مبشرا ببعث سيدنا محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام والذى قال عن نفسه :
أنا دعوة أبى أبراهيم ونبوءة موسى وبشارة أخى عيسى
(وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ )
فيا أخى الفاضل ويا أختى الفاضلة فى الله أن كان لكما زميل أو زميلة أو صديق وصديقه أو جار أو جارة من المسيحيين فالنظهر لهم تقديرنا وحبنا لنبى الله عيسى عليه السلام حيث أمرنا الله سبحانة وتعالى بأن نؤمن ونصدق بجميع الأنبياء والمرسلين حيث قال فى كتابه الكريم :
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المَصِيرُ
ولنبدى سماحة وروح ديننا العظيم ونهئهم ونقول لهم كل عام وأنتم بخير لا أقول أن ننساق ورائهم ونقلدهم ونشاركهم احتفالاتهم وأعيادهم المخالفة لشريعتنا الغراء بالقطع ولكن الدين لله والوطن للجميع ليكن لنا فى رسول الله الأسوة الحسنة فقد كان هناك فى بدء دعوته الشريفة يهودى يضع له أمام بيته القذورات والمخلفات ليتأذى الرسول ومن يأتى له و برغم ذلك حينما أنقطع اليهودى فترة عن الاتيان بمثل هذا العمل سأل عنه الرسول الكريم وعرف أنه مريض فزاره وفى بيته وكان سببا لدخوله الإسلام
- صدق من سماك ياحبيبى يا رسول الله رؤوف رحيم )
**أنك لاتهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء **
وأنه ليحضرنى بيتان من الشعر كنا قد درسناهما ضمن قصيدة طويلة لاأتذكر عنوانها فقد مضى عهد طويل ، وهما لأمير الشعراء أحمد
السبت يناير 31, 2009 5:39 pm من طرف رميصاء
» الحناء المنقوشة
السبت يناير 31, 2009 5:07 pm من طرف رميصاء
» المنسف اكلة فلسطينية
السبت يناير 31, 2009 4:46 pm من طرف رميصاء
» قصصات الشعر للعرائس
الخميس يناير 29, 2009 6:09 pm من طرف رميصاء
» قصصات شعر بالتجنن
الخميس يناير 29, 2009 6:04 pm من طرف رميصاء
» الحصول على الشعر الصحي
الأربعاء يناير 28, 2009 8:46 pm من طرف رميصاء
» وصفات لبشرة متالقة تعالي استفيدي من تجاربنا
الأربعاء يناير 28, 2009 8:42 pm من طرف رميصاء
» مكياج يجعلك رشيقة
الأربعاء يناير 28, 2009 8:34 pm من طرف رميصاء
» مكياج خليجي
الأربعاء يناير 28, 2009 8:30 pm من طرف رميصاء