أقسام المنتديات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنت الزائر رقم

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المواضيع الأخيرة

» مكياج متنوع
قصة وعبرة من التراث Emptyالسبت يناير 31, 2009 5:39 pm من طرف رميصاء

» الحناء المنقوشة
قصة وعبرة من التراث Emptyالسبت يناير 31, 2009 5:07 pm من طرف رميصاء

» المنسف اكلة فلسطينية
قصة وعبرة من التراث Emptyالسبت يناير 31, 2009 4:46 pm من طرف رميصاء

» قصصات الشعر للعرائس
قصة وعبرة من التراث Emptyالخميس يناير 29, 2009 6:09 pm من طرف رميصاء

» قصصات شعر بالتجنن
قصة وعبرة من التراث Emptyالخميس يناير 29, 2009 6:04 pm من طرف رميصاء

» الحصول على الشعر الصحي
قصة وعبرة من التراث Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:46 pm من طرف رميصاء

» وصفات لبشرة متالقة تعالي استفيدي من تجاربنا
قصة وعبرة من التراث Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:42 pm من طرف رميصاء

» مكياج يجعلك رشيقة
قصة وعبرة من التراث Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:34 pm من طرف رميصاء

» مكياج خليجي
قصة وعبرة من التراث Emptyالأربعاء يناير 28, 2009 8:30 pm من طرف رميصاء

سحابة الكلمات الدلالية


    قصة وعبرة من التراث

    رميصاء
    رميصاء
    مشرفة قسم الأسرة المسلمة
    مرشحة لمديرة عامةمشرفة قسم الأسرة المسلمة مرشحة لمديرة عامة


    عدد الرسائل : 97
    مزاجك : قصة وعبرة من التراث I%20love%20vb
    المهنة : قصة وعبرة من التراث Studen10
    الهوية : قصة وعبرة من التراث Riding10
    عالمك : قصة وعبرة من التراث Female11
    تاريخ التسجيل : 22/12/2008

    قصة وعبرة من التراث Empty قصة وعبرة من التراث

    مُساهمة من طرف رميصاء الإثنين يناير 12, 2009 8:11 pm

    من قصص الخيل في التُّراث
    وردت في التُّراث قصص كثيرة تعكس اهتمام العرب بالخيل، ومعرفتهم التامة بها، فمن هذه القصص ما يلي:

    ـ كان سليمان بن ربيعة الباهلي يُعرَّبُ الخيل ويُهَجِنَها (أي يحدد نَسَبَها أيها عربي أصيل، وأيها غير أصيل) في زمن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه. فجاءه عمرو بن معد يَكْرب بفرس كُميت، فكتبه سليمان الباهلي هجيناً، فاستعدى عمرو الخليفة عمر ضد سليمان، وشكاه له، فقال سليمان: ادع بإناء رجراج قصير الجدر، فدعا به فصُبّ فيه ماء، ثم أتي بفرس عتيق (أي أصيل) لا يُشَك في عتقه، فقدّم إليه الإناء فشرب منه ولم يشرع سُنْبُكَه (أي لم يثنِ طرفَ حافرِه)؛ ثم أُتى بفرس عمرو، فأسرع الفرس فنصب سنبكه ومد عنقه كما فعل العتيق، ثم ثنى أحد السنبكين قليلاً فشرب. فلما رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذلك، وكان بمحضره قال: "أنت سليمان الخيل". وسبب ذلك أن في أعناق الهُجْن من الخيل قصراً، فهي لا تنال الماء على تلك الحال حتى تثني سنابكها، بينما أعناق العتاق طوال، فهي تشرب ولا تثني سنابكها.

    ـ ورد في قصص التّراث أن ملوك العرب بلغ من حزمهم، وبُعْد نظرهم إلى العواقب، أن أحدهم لا يبيت ليلة إلاّ وفرسه موقوف بسرجه ولجامه بين يديه، قريباً منه مخافة فُجاءة عدو، أو قضاء حاجة عاجلة. وكان للنعمان بن المُنذر فرس يقال له "اليحموم" يتعهده عشية كل يوم، وهو عمل يتفاخر به العرب ويتمادحون بقيامهم على الخيل، وارتباطها بأقبية بيوتهم وأخبيتهم.

    ـ وقال عقبة بن سِنان يصف خيلاً أُهديت إلى معاوية بن أبي سفيان: إنها لسامية العيون، لاحقة البطون (أي ضامرة)، دقيقة الآذان، أفتاء الأسنان (أي قوية دلالة على مقتبل العمر)، ضِخَام الرّكبات (قوية السيقان)، مشرفات الحجبات (عالية الظهور)، رحاب المناخر، صِلاب الحوافر، وقعها تحليل ورفعها تعليل، فهذه إن طُلبت سَبقَت وإن طَلبَت لحِقتَ.

    ـ وروي أن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان، رضي الله عنه سأل مطر بن دراج: أي الخيل أفضل، وأوجز؟ فقال: الذي إذا استقبلته قلت نافر، وإذا استدبرته قلت زاخر (أي ممتلئ كالبحر الطامي)، وإذا استعرضته قلت زافر (عظيم الجنبين)، سوطه عنانه، وهواه أَمامه (أي لا يحتاج إلى زجر أو حثّ على العدو والسرعة).

    ـ ووصف الأعرابي فرساً فقال: إنه لَدَركُ الطالب (أن يدرك ما يطلبه)، ونجاة الهارب، وقيد الظباء (يدركها في سهولة ويسر كأنها مقيدة لا تستطيع الهرب)، وزين الغَناء (أفضل المال).
    ـ ووصف ابن القِرِيَّة (الكلبي) فرساً فقال: حَسَنُ القَدِّ، أسيل الخد، يسبق الطرف، ويستغرق الوصف (أي يجمع كل الأوصاف الحسنة).
    ـ وقال أعرابي لنخاس: أُطلب لي فرساً حسن القميص، جيد الفصوص، وثيق القصب نقي العصب، يشير بأذنيه، ويسدر بيديه، ويدس برجليه، ويبعد مدى نظره إلى أقصى أثره، كأنه موج في لجة، أو سيل في حدور.

    ـ وقد ورد في الأثر: "كان العرب لا يهنأون إلا بغلام يولد لهم، أو شاعر ينبغ فيهم، أو فرس تنتج" وقال أكثم بن صيفي "عليكم بالخيل فأكرموها فإنها حصون العرب". وقيل لبعض الحكماء: أي الأموال أشرف؟ قال: فرس تتبعها فرس في بطنها فرس" وقد قالت العرب أيضاً: أربع لا ينبغي لأحد أن يأنف منهن وإن كان شريفاً أو أميراً: قيامه من مجلسه لأبيه، وخدمته لضيفه، وقيامه على فرسه، وخدمته للعَالِم.

    ـ وقد تحاور عمرو وربيعة أبناء أحد ملوك حمير، فقال ربيعة: أي الخيل أحب إليك عند الشدائد إذا التقى الأقران للتجالد؟ قال: الجواد الأنيق، الحصان العتيق، الكفيت الغرنيق الذي يفوت إذا هرب، ويلحق إذا طلب، قال: نعم الفرس والله نعت، قال عمرو: فما تقول يا ربيعة؟ قال: غيره أحب إلي منه، الحصان الجواد، السلس القياد، الشهم الفؤاد، الصبور إذا سرى، السابق إذا جرى.
    موقع يا بيروت

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 3:15 am